الأمير كمال فرج لصحيفة (الجمهورية): الكثير من حركات التطوير الغربية لها أصول في الأدب العربيالمجتمع الآن غير قادر على استيعاب حركات تجديد شعريةالذكاء الاصطناعي سيغيّر شكل الأدب وأساليب إبداعه، وطرق التعاطي معهالنقد غرق في التنظير ففقد الروح والعفوية وحرارة التجربة
القاهرة: جمال فتحي.
يمتلك الأمير كمال فرج عقلية بصيرة وثقافة واسعة ويفهم جيدا طبيعة اللحظة التي نحياها وحساسيتها ومتطلباتها المعرفية والتكنولوجية ويسعى دائما في اتجاه كل جديد على المستوى النظري والعملى، فهو يقرأ ويكتب في النقد ويجترح جميع القضايا الملحة لاسيما
أجرى الحوار: طلعت طه.
أنت أمام الشاعر الأمير كمال فرج، ليس سهلا ان نتحاور معه لامتلاكه مفردات وأدوات اللغة العربية بتمكن، خاصة أنه محترف في عالم الصحافة والمقال والشعر والفنون.الصدمة ان الأمير يجذبك بسهولة الي عالمه الأدبي وكأنك التقيته منذ زمن بعيد.الامير الذي ظل يكتب الشعر والمقال ويمتهن الصحافه بدأ معنا الحوار ..* أصبح الشعر مجرد وهم وكلام لافائدة منه علي أرض الواقع في ظل الوجع والوهن والاضطراب الذي نعانيه في الوطن، فكيف ترى مستقبل القصيدة؟ـ الشعر تراجع في ظل الهجمة
القاهرة : خاص .
أكد الكاتب الصحفي الأمير كمال فرج أن 99.999% من المواقع الإلكترونية العربية وخاصة الإخبارية تعيسة ، وتفتقر إلى أدنى مقومات الموقع الإخباري من حيث التصميم والبرمجة ، وأيضا المحتوى.
وقال الأمير أن " هذه المشكلة تعاني منها حتى المواقع التي تصدر عن مؤسسات كبرى ، بل أن المشكلة وصلت إلى مواقع وكالات الأنباء الكبرى، وأحد الأمثلة على ذلك موقع وكالة رويترز الضعيف الفقير من حيث التصميم والبرمجة " وأوضح الأمير أن " المواقع الألكترونية لازالت ثقافة حديثة صادمة تختلف تماما عن الاعلام
القاهرة : خاص.
دعا الكاتب الصحفي الأمير كمال فرج إلى ثورة في النشر الإلكتروني لمواكبة التغير الكبير الذي حدث في أساليب النشر ، والذي أصبح يعتمد على شبكة الإنترنت ، وما يحققه ذلك من مزايا مدهشة أهمها الانتشار الواسع عبر العالم.
وقال الأمير أن " المسؤولين عن النشر في العالم العربي يجب أن يدركوا التغيير الهائل الذي حدث في أساليب النشر، وأن يبدأوا في عملية تحويل المنشورات المطبوعة إلى منشورات رقمية ، وياليتنا في هذا الصدد ندشن مشروعا عربيا متكاملا لتحويل التراث العريي
القاهرة : خاص.
في حوار فيسبوكي إمتد ما يقرب من الثلاث ساعات تخللته الأكلات المغربية الافتراضية، ودفء تواصل المثقفين، حاور أعضاء مجموعة واحة النخيل للشعر والسرد على فيسبوك الشاعر والكاتب الصحفي الأمير كمال فرج ، حول " أزمة القراءة في العالم العربي " .أدار الحوار الأديبة أم يحيى (المغرب)، والأديب عباس عبدالجليل عباس (مصر) ، وشارك فيه العديد من المثقفين من أكثر من دولة عربية ، وهو ما أضاف التعددية الفكرية والجغرافية والزخم الثقافي، ورغم أن محور النقاش كان " القراءة " إلا
القاهرة: الملحق الثقافي لجريدة " الحرية " التونسية
ظاهرة السرقات الأدبية قديمة عرفها الأدب العربي في مختلف الأزمنة، أيضا شهدتها الثقافات العالمية، ، وقد ناقشها النقاد الأدبيون، وحللوا دوافعها، وأشكالها، ولكن هذا لم يمنع الظاهرة، حتى أنه قيل أن " السرقة الأدبية لم ينج منها شاعر " .
في هذا اللقاء نلتقي مع شاعر وصحافي مصري له تجربة فريدة في الكشف عن السرقات الأدبية، قلما أن نجد مثلها، .. وهو الستاذ الأمير كمال فرج الذي امتلك الفراسة والمتابعة والوعي مما مكنه من اكتشاف سرقات أدبية عدة، والكتابة
الطائف : عدنان المهنا.الأمير كمال فرج يغزل راية الشعر، ويستمر معها لا كلل أو ملل، ولاهم يحزنون، اسمه الأول " الأمير " ..، تتوسم فيه قوة مراس الأدب، وشدته، لأنه يتجرعه فيتسلل من عطاءاته ضوء صارخ يرسله إلى الصبح معصوبا بالنبض والقلب والخفقان.وهو شاب يتدبر أمر مواهبه، فيقدم لها عرقا مصقولا ، ويسمو بها من مجرد فنون أدبية شاملة، وعابرة، وخاطرة، إلى فنون هادفة ومتميزة، إنه يخط أسطورة إيقاع الشباب، في زمن بيضاوي عذب، كل شرائحه ظباء نافرة تتوق للمجد، فيوقظها شعاع
تونس : عبدالسلام لصيلع.الأمير كمال فرج شاعر عربي من مصر الشقيقة، في شعره كما في نثره، للغة نكهة خاصة، وللعبارة طعم خاص، والمطلع على أشعاره يدرك أن له شخصيته الشعرية المتميزة، وله قاموسه الشعري المتفرد، من أعماله المطبوعة مجموعة شعرية عنوانها " حورية البحر " ، ومجموعة أخرى بعنوان " فينوس والسندباد " وله تحت الطبع هذه العناوين : " أغنيات إلى سيدة الحسن " " مجموعة شعرية، و " الخروج من دائرة الصمت " " مجموعة شعرية " ، زهرة الدم " " مسرحية شعرية " ، و " فصول في النقد والشغب " " دراسات نقدية " ، قوس وسهم " مقالات " .في هذا
الدار البيضاء : بورتريه وحوار من انجاز بشرى شاكر.الأمير كمال فرج، شاعر وكاتب وإعلامي من مصر، ولد في 15 يناير سنة 1966، حصل على ليسانس الآداب من قسم اللغة العربية وآدابها من جامعة طنطا بتقدير جيد جدا سنة 1988، وانخرط في العمل الصحفي منذ أن كان طالبا في الجامعة، وأصدر وهو طالب ديوانه الأول " حورية البحر " ، حصل على العديد من الدورات من بينها، دورة حول " القيم التحريرية وأخلاقيات العمل الصحفي " ، ودورة في " مهارات في الكتابة الصحفية والتحقيقات " ، ودورة في " التصوير