1ـ عميد الصحافة العربية مصطفى أمين (مصر):
(أهنئك على إصرارك وجهدك الذي بذلته في عالم الصحافة، وكذلك أشكرك على عدد مجلة "عالم حواء" وقد تصفحت العددين، وأعجبت بالمحتوى والمضمون وبالتوضيب الجميل والطباعة الأنيقة.
ورأيت مجهودك الكبير، وأهنئك من كل قلبي.
وقد شعرت بحبك للصحافة، والنجاح في الصحافة هو قصة حب، من يعطيها كثيرا، تعطيه الكثير، فامض في طريقك للنجاح")
2ـ الشاعر والناقد الدكتور أحمد علي منصور (مصر):
(لا أتصوَّرني غائبًا عمن نتعلم منه فن الحضور. الشاعر والصحفي الكبير الأمير كمال فرج، ليس فقط لأنه حاضر في حيوات مُحبِّيه بشخصيَّته الآسرةِ إنسانًا ومُبدعًا، وإنَّما لحضوره بالفِعل والذِّكريات والعطاء القديم المتجدِّد.
عرفتُ الأمير كمال فرج منذ ما يقرب من ثلاثين عاما، وقد كان وقتها ملء السمع والبصر بقصائده ومقالاته في كبريات الصحف والمجلات المصرية والعربية، والإذاعة والتليفزيون، وكنا لا نزال شبانًا يافعين، وتعلَّمت منه الكثير.
وأذكر أنني لم أكتب في حياتي سوى قصيدتي مدحٍ، كانت أولاهما له، والثانية لواحدٍ من أهم علماء مصر المعاصرين، ألقيتها في احتفالية عالمية تحت قبة جامعة القاهرة. كما أنَّ أوَّل معارضة شعرية كتبتها كانت تواصلاً مع قصيدته البديعة (إغتراب أ. ك. ف)، فكتبتُ (اغتراب أ. ع. م)، المنشورة في أحد دواويني الأربعة المطبوعة، واليوم أنجزت ديوانًا كاملاً في هذا الفن الشعري الخلاَّق.
وأشهد أنني تعلَّمت على يديه أولى مبادئ علم العروض، وأهداني أول كتاب في هذا الفن، وقد رأيته أسرع شاعر يقوم بالتقطيع العروضي للشعر، وتعلمت طريقته، وربما أستطيع اليوم مباراته ومجاراته، ولكنه سيغلبني، وهذا حقُّ الأستاذ والمعلِّم. يقدم على مدى 30 عاما سردٌا شعريا بديعا.
هذه بعض الإشارات الوامضة عن حضوره الفاعل في حياتي، إنسانا ومبدعا في الشعر والصحافة والنقد الأدبي. ولا يتسع المقام للتفاصيل الكثيرة، لكنني أشهد بصدق أنه يستحق أن يكون واحدًا من العلامات البارزة في مسيرة الإبداع العربي المعاصر.
إنه حقا أمير الحرف والمعنى، .. سلمت يداك وشفتاك وروحك العذبة الندية يا أمير الشعر والكلم.)
3ـ الكاتب المسرحي عبدالغني مصطفى (مصر)
(سفير مصر أمير الصحافة العربية ... وصاحب الكلمة الجريئة، والسبق الصحفى المتميز ، ما أروعك ، عندما نقرأ أشعارك تعيد لنا زمن الابداع الرومانسى والابداع الراقى فى الكلمة والمعنى ، كم كنا ننتظر لنستمع لك، وحشتنا جدا ... متى تعود إلى مصر لتتألق بها نجما يستفيد من إمكانياته الشباب الصاعد فى عالم الأدب، لكى تروى لهم مشوار حياتك، وكيف أصبحت على القمة، وإن كنت لست ببعيد عنا، فقلمك يكتب عن مصر ولمصر أكثر ممن يقيمون فى مصر ، دمت عاشقا ومحبا لمصر).
4ـ الإعلامي ناصرحبتر (السعودية) :
(الأمير كمال فرج .. جميل مثقف خلوق .. نعم الجار والزميل كان وما يزال...)
5ـ نائب رئيس تحرير "الوطن" ماجد البسام (السعودية) :
(الأستاذ الأمير كمال فرج حضور مشرف في كل "الحياة"، ومخزون هائل من الفكر والأدب والمعلومات ... دمت لمحبيك)
6ـ الكاتب الصحفي حسن آل عامر (السعودية):
(الأستاذ الأمير كمال فرج صحفي محترف وزميل عزيز على الجميع ..)
7ـ الصحفي محمد آل عطيف (السعودية) :
(تعجبني في الأمير كمال مهنيته ومشاغباته الجميلة حين يتصل عليك للتأكد من معلومة وردت في تقرير ما)
8ـ الأديب الصحفي بندر خليل (السعودية) :
(الأمير كمال فرج مثال في الخلق العالي ، ملك الألوان الكاجول. ابعث اليه سلامي وقبلاتي حيثما كان.)
9ـ الكاتبة الصحفية شيرين ماهر (مصر):
(كلماتك تبارز الحقيقة بسيف براق نصله ماضٍ، وإما أن ينتزع السيف قسوة الحقيقة وإما أن يمنحها الطعنة الأخيرة ، وماذا بعد اصطناع الفرح ؟؟ أيمكننا اصطناع السعادة أيضاً ؟؟وهل يمكن للمحاكاة الجوفاء أن تصنع بداخلنا نشوة حقيقية ...؟؟؟ لنا الله،، وبلحظة واحدة قد يتبدل واقعنا ولكن متي يحين أوان الورد ؟؟؟ متي ؟؟؟؟)
10ـ المفكر الدكتور محمد عثمان الخشت (مصر) :
(الأمير كمال فرج كاتب صحفي قدير ، تعجبني كتاباته القيمة التي تنضح بحب الوطن ، وتقدم رؤية مخلصة لقضاياه ومستقبله، وسلاسة أسلوبه تذكرني بالمدرسة المصرية العريقة في الكتابة الصحفية).
11ـ الشاعر إسماعيل كريم (سوريا) :
هداف صائب وقلم ثاقب ومهني الواجب، اسعدالله صباحك استاذ امير، لم اعد اميز اتكتب بقلم صحفي ام بمسلة فرعونية يشرف ارتفاعها من الهرم على تمثال الحرية،زادك الله فضلا وفضيلة واحترافا وأجج مواهبك أكثر فأكثر".
12ـ الشاعر أحمد عباس (مصر) :
وكأنك تعزف باناملك على أوتار القلوب نسيجها كلماتك ومعانيها نبض يخرج من بين الحنايا، سلمت شاعرنا الرقيق وسلمت حروفك.
الشاعر والأديب أم الأديب الشاعر؟، فكلا الوصفين تجسدت معانيهما في قلب الفتى الثائر الأمير كمال فرج، وإذا كان الإبداع ليس بالضرورة اضافة وابتكار جديد بل تطوير وتحديث لما كان سابقا، ولأن الإبداع أيضا ابتكار شئ جديد تماما، فلك السبق فيما كان، وفيما أبدعت ياصاحب الواجهة المشرفة والمشرقة لنا.
13ـ الشاعر والروائي والفنان التشكيلي محمد الشهدي (المغرب) :
عزف على الحروف من الزمن الجميل أيها المبدع.
14ـ الروائي على الفقى (مصر) :
الديوان كله قصائد رائعة مازلت احتفظ به فى صدارة مكتبتى وأعود إلى تلاوته عندما أريد ان تتذوق شعرا جميلا يشبع الروح ويغذى الوجدان.
15ـ الشاعر حامد العطار (مصر) :
شخصية أصيلة مثقفة مبدعة ومخلصة، وذو خلق جم وتواضع آسر ونفس مستقيمة وقلب نقي .. لك مودتي أخي الكريم وتمنياتي الصادقة بدوام التوفيق.
16ـ الكاتب مصطفى كمال الأمير (هولندا) :
قصة نجاح لإبن مصر جذوره الأصيلة ضاربة في أرضها، فارس الكلمة الراقية، متعدد المواهب، ينظم الشعر، ومهموم بقضايا وطنه، رغم وجوده في الغربة.
الأمير كمال فرج .. تشابه عجيب حتي في أسمائنا، تحية مصرية من بلاد الطواحين الهولندية.
17ـ الصحفي طلعت طه (مصر) :
الأفكار لا تأتي بسهولة، وإن أتت فمن لها؟، تعظيم سلام، الله علي جمال الأفكار، بعض الأشياء تمر أمامنا ونحن لا تهتم بما تحوي، ولكنك تغزل من كل شي قيمه مهما كانت بسيطة، تطعمها وتحييها.
18ـ الصحفي أحمد حسن (مصر) :
الأمير كمال فرج .. صحفى يستحق التقدير والاحترام وله تجربة جادة فى بلاط صاحبة الجلالة ... يتواجد ويتفاعل مع الأحداث، وله رؤيه خاصة، وأنا سعيد جدا بالتواصل معه، وذلك لأننا كنا شركاء فى عمل واحد ، وأدعو له دائما بالتوفيق فى عمله الحالى وفى مشروعاته الطموحة.
19ـ الصحفي طلعت طه ( مصر) :
أسعدني الصحفي والإعلامي الأمير كمال فرج
بالانضمام إلى كتيبه موقع "أكف" وهو موقع غير هادف للربح
وهو أول موقع ينشر بـ 29 لغة
وأول موقع ناطق "مسموع" بـ 29 لغة بتقنيه Rear speaker
ويضم عددا كبيرا من المواقع الداخلية المتخصصة مثل "ضفاف" و"مدن" و"رياضة" .. وغيرها .
"أكف" ليس موقعا عاديا ولكنه قفزة هائلة للمستقبل
"أكف" هو الصحافة الجديدة المدهشة.
20ـ السيد عمر (شاعر مصري) :
حقيقة أنا اعترض علي كلام الدكتور أحمد علي منصور الذي ثقال "الأمير كمال فرج أسرع شاعر في التقطيع العروضي للشعر"، ...وأظن أن الأمير كمال
لايحتاج للتقطيع العروضي مكتوبا بحركات ...انما يصطاد الهنّات العروضية بأذنه الموسيقية حال الإلقاء مشافهة أو القراءة كما تُصطاد الأسماك بسنارة صياد خبير
...هكذا أري