القاهرة : الأمير كمال فرج.
استقبل المتحف الوطني في العاصمة التايلندية بانكوك قطعتين أثريتين مسروقتين من الحجر الرملي عادت إلى البلاد، وذلك في حفل استقبال رسمي خاص أقيم بهذه المناسبة.
ذكر تقرير نشرته وكالة AP أن "القطعتين من القطع الأثرية اليدوية الدينية المسروقة ، عتبات من الحجر الرملي يعود تاريخها إلى القرنين التاسع والعاشر ، وقد تمكنت الحكومة التايلاندية من استعادته بعد جهود دولية".
حفل استقبال القطع العائدة تضمن الرقصات الشعبية التقليدية، وذلك مع الاحفاظ على الاجراءات الاحترازية ، ومنها التباعد الاجتماعي وارتداء أقنعة الوجه.
قالت السلطات التايلندية إن القطع الأثرية التي يبلغ وزنها 1500 رطل سُرقت وتم تصديرها من تايلاند - في انتهاك للقانون التايلاندي - منذ نصف قرن تقريبًا ، وتم التبرع بها لمدينة سان فرانسيسكو.