تسجيل الدخول
برنامج ذكاء اصطناعي من غوغل يكشف السرطان       تقنية الليزر تثبت أن الديناصورات كانت تطير       يوتيوب تي في.. خدمة جديدة للبث التلفزيوني المباشر       الخارجية الأمريكية تنشر ثم تحذف تهنئة بفوز مخرج إيراني بالأوسكار       الصين تدرس تقديم حوافز مالية عن إنجاب الطفل الثاني       حفل الأوسكار يجذب أقل نسبة مشاهدة أمريكية منذ 2008       تعطل في خدمة أمازون للحوسبة السحابية يؤثر على خدمات الإنترنت       حاكم دبي يقدم وظيفة شاغرة براتب مليون درهم       ترامب يتعهد أمام الكونغرس بالعمل مع الحلفاء للقضاء على داعش       بعد 17 عاما نوكيا تعيد إطلاق هاتفها 3310       لافروف: الوضع الإنساني بالموصل أسوأ مما كان بحلب       فيتو لروسيا والصين يوقف قرارا لفرض عقوبات على الحكومة السورية       بيل غيتس يحذر العالم ويدعوه للاستعداد بوجه الإرهاب البيولوجي       ابنا رئيس أمريكا يزوران دبي لافتتاح ملعب ترامب للغولف       رونالدو وأنجلينا جولي ونانسي عجرم في فيلم يروي قصة عائلة سورية نازحة      



25 موقعا للأخبار الوهمية على شبكة الإنترنت


القاهرة : الأمير كمال فرج .

منذ انتخاب دونالد ترامب، أصبحت "الأخبار المزيفة" نقطة محورية لنشر الإحباط ، والسلاح الذي يستخدمه البعض لزرع الشك في قصص وسائل الإعلام المشروعة، ولكن للأسف الأخبار المزيفة ظاهرة حقيقية، وهي أكثر انتشارا مما قد تظنه.

ذكر تقرير نشره موقع dailydot أن "موقع فيسبوك، وهو المحرك الرئيسي لحركة مرور المنشورات تعرض لهجوم  أواخر العام الماضي بسبب الترويج لمواقع "أخبار مزورة" تتعامل في نظريات المؤامرة بدلا من الحقائق، حتى أن بعض موظفي فيسبوك ثاروا وأخذوا الأمور بأيديهم قبل أن تتخذ الشركة خطوات للحد من الأخبار المزيفة".

وأضاف أنه "في حين يعتقد البعض أن ارتفاع الأخبار المزيفة ساهم في فوز ترامب في الانتخابات، إلا أن هذا المصطلح قد اختاره ترامب نفسه، ليستخدمه كسلاح ضد القصص الإخبارية والمنشورات التي يكرهها، وخلال مؤتمره الصحفى الاول كرئيس منتخب، هاجم ترامب شيكة CNN  بسبب أخبار مزيفة وردت ـ كما يقول ـ في ملف غير مؤكد نشر إدعاءات مزعجة بشأن علاقة ترامب وروسيا.

واستجاب كل من فيسبوك وجوجل من خلال وقف هذه المواقع من شبكاتها الإعلانية لجعل العثور على قصصهم أكثر سعوبة، وكذلك تم وقف بوليتيفاكت، وهو موقع حائز على جائزة بوليتزر، أطلق قسما جديدا مخصص للأخبار الوهمية.

ولكن هذه المواقع لا تزال موجودة على الشبكة، وأي شخص صديق على قائمة فيسبوك الخاص بك ربما تقاسم واحدة من قصصهم الآن. إذا كنت تريد التحقق مما إذا كانت القصة من مصدر مشكوك فيه بنفسك، يمكنك استخدام أحد هذه الإضافات الثلاثة من غوغل كروم.
في أواخر العام الماضي، قامت أستاذة الإعلام في كلية ميريماك في ماساتشوستس ميليسا زيمدارس،، بإعداد قائمة "المواقع المزيفة أو المزيفة أو المضللة بانتظام" التي تنشر عن قصد معلومات وهمية، أو لا يمكن الاعتماد عليها بشكل كامل، ولكن هذه القائمة تم إزالتها منذ ذلك الحين بسبب التهديدات والمضايقات.

 تقول زيمدارس أن "القائمة شملت أيضا المواقع التي "قد تعمم معلومات مضللة، أو يحتمل أن تكون غير موثوق بها" أو "في بعض الأحيان استخدام عناوين كليكبيت-y وأوصاف وسائل الإعلام الاجتماعية".

وأوضح الموقع أنه "بطبيعة الحال،  وسائل الإعلام والصحفيين أحيانا يخطئون عند إعداد الأخبار الحقيقية، بما في ذلك في صحيفة dailydot، ولكننا عندما نقوم بذلك، نصدر التصحيحات ونتحمل المسؤولية عن تلك الأخطاء، ولكن مواقع "الأخبار الوهمية" لا تبذل مثل هذه الجهود نحو الدقة، وهذا ما يضعها في فئة مختلفة".

25 موقعا للأخبار الوهمية

أدرج الموقع قائمة المواقع التي حددتها زيمدارس على أنها تدفع بانتظام قصص وهمية أو مضللة بشكل واضح - بمعنى أنها نشرت عمدا أو عززت معلومات لم يتم التحقق منها كما لو أنها أخبار شرعية - فضلا عن عدد قليل من المواقع التي اكتشفناها منذ أن جمع زيمدارس أول قائمة لها، وأزلنا أيضا المواقع التي كانت مدرجة في قائمة زيمدارس ولكن لم تعد متوفرة :


        EnduringVision.com
    70news.wordpress.com
    Abcnews.com.co
    Politicops 
    RealNewsRightNow.com
    Infowars.com
    RileNews.com
    CivicTribune.com

    MegynKelly.us
    CreamBMP.com
    NaturalNews.com
    DCGazette.com
    NewsMutiny.com
    GeoEngineeringWatch.org
    Global Research
    White House News
    Hang the Bankers
    Associated Media Coverage
    Humans Are Free
    Before It’s News
    Conservative Tribune
    Your News Wire
    The New York Evening
    Nutbar Factor
    Trump Insurrection


معلومات للمستهلكين

بالإضافة إلى القائمة، أعدت زيمدارس ورقة معلومات للمستهلكين حول الأخبار حتى يتسنى لنا جميعا التعرف على ما هو حقيقي، ما هو وهمي، وتضم هذه الورقة النصائح التالية :

1ـ  تجنب المواقع التي تنتهي بـ lo مثال  Newslo (above) ، فهذه المواقع تأخذ معلومات دقيقة ومن ثم تعبئ وتغلف تلك المعلومات مع غيرها من "الحقائق" ، لتقدم في النهاية معلومات كاذبة أو مضللة (أحيانا لأغراض ساخرة أو كوميدية).

2ـ  احترس من المواقع التي تنتهي بـ .com.co" لأنها غالبا ما تكون إصدارات وهمية من مصادر الأخبار الحقيقية.

3ـ  احذر من المواقع الإخبارية المعروفة / ذات السمعة الطيبة التي لا تبلغ أيضا عن القصة الحقيقية، ففي بعض الأحيان، تكون التغطية ناقصة نتيجة لانحياز وسائل الإعلام للشركات وعوامل أخرى، لذلك ينبغي أن يكون هناك أكثر من مصدر يبلغ عن موضوع أو حدث.

4ـ  أسماء النطاقات الفردية الغريبة والنادرة غالبا ما تكون غير صادقة في الأخبار.

5ـ قد يشير عدم إسناد المؤلف ـ ولكن ليس دائما ـ إلى أن القصة الإخبارية مشكوك فيها وتتطلب التحقق.

6ـ  بعض المؤسسات الإخبارية تترك المدونين ينشرون تحت راية علامات تجارية معينة، ومع ذلك، فإن العديد من هذه الوظائف لا تدقق خلال عملية التحرير نفسها مثال : BuzzFeed Community Posts, Kinja blogs, Forbes blogs.

7ـ تحقق من علامة تبويب "نبذة عنا" على المواقع بالبحث عن الموقع على Snopes أو Wikipedia لمعرفة المزيد من المعلومات حول المصدر.

8ـ يمكن أيضا أن يكون تصميم الويب السيء واستخدام آل كابس علامة على أنه يجب التحقق من المصدر الذي تبحث عنه، أو قراءته مع مصادر أخرى.

9ـ  إذا جعلتك القصة غاضبا حقا، ففكرة جيدة أن تقرأ الموضوع عن طريق مصادر أخرى للتأكد من أن القصة التي تقرأها لم تحاول عمدا جعلك غاضبا بتقديم معلومات محتملة مضللة أو كاذبة لرفع أسهم وإيرادات الإعلانات.

10ـ من الأفضل دائما قراءة مصادر متعددة للمعلومات للحصول على مجموعة متنوعة من وجهات النظر وإطارات الوسائط، فبعض المصادر التي لم تدرج بعد في هذه القائمة على الرغم من أن ممارساتها في بعض الأحيان قد تؤهلهم للإضافة، مثل The Daily Kos، وThe Huffington Post، وFox News،  وهي مواقع متذبذبة بين توفير تغطية الأخبار الهامة والمشروعة، والقطعية، وإشكالية التوثق من المعلومات، مما يتطلب من القراء والمشاهدين التحقق من المعلومات من مصادر أخرى.

 


تاريخ الإضافة: 2017-06-11 تعليق: 0 عدد المشاهدات :1853
3      0
التعليقات

إستطلاع

مواقع التواصل الاجتماعي مواقع تجسس تبيع بيانات المستخدمين
 نعم
69%
 لا
20%
 لا أعرف
12%
      المزيد
خدمات