تسجيل الدخول
برنامج ذكاء اصطناعي من غوغل يكشف السرطان       تقنية الليزر تثبت أن الديناصورات كانت تطير       يوتيوب تي في.. خدمة جديدة للبث التلفزيوني المباشر       الخارجية الأمريكية تنشر ثم تحذف تهنئة بفوز مخرج إيراني بالأوسكار       الصين تدرس تقديم حوافز مالية عن إنجاب الطفل الثاني       حفل الأوسكار يجذب أقل نسبة مشاهدة أمريكية منذ 2008       تعطل في خدمة أمازون للحوسبة السحابية يؤثر على خدمات الإنترنت       حاكم دبي يقدم وظيفة شاغرة براتب مليون درهم       ترامب يتعهد أمام الكونغرس بالعمل مع الحلفاء للقضاء على داعش       بعد 17 عاما نوكيا تعيد إطلاق هاتفها 3310       لافروف: الوضع الإنساني بالموصل أسوأ مما كان بحلب       فيتو لروسيا والصين يوقف قرارا لفرض عقوبات على الحكومة السورية       بيل غيتس يحذر العالم ويدعوه للاستعداد بوجه الإرهاب البيولوجي       ابنا رئيس أمريكا يزوران دبي لافتتاح ملعب ترامب للغولف       رونالدو وأنجلينا جولي ونانسي عجرم في فيلم يروي قصة عائلة سورية نازحة      



صفحة توثق شقاوة الأطفال


القاهرة : الأمير كمال فرج .

يمكن للأطفال ان يكونوا مصدر سعادة لوالديهم، كما يمكن أن يكونوا أيضا مصدر فوضي عارمة. قد يكون ذلك من المعروف لدى الكثيرين ، ولكن توثيق هذه الحقيقة هو الجديد.

 قامت آنا ماكفارلين بإنشاء صفحة على موقع إنستجرام لتجميع وتوثيق كل صور الأطفال التي تجعل حياة الآباء قطعة من الجحيم .

معظم الصور فوضوية وصاخبة، ولكنها علي الرغم من ذلك رائعة للغاية، ففي النهاية يتفق الجميع على أن الأطفال كائنات رائعة ومدمرة أيضا.

تشمل الصور طفلا يرسم علي الحائط بالشوكولاته، وآخر يلقي بأشياء في التواليت، وثالث يسكب الطعام علي الأرض، ورابع يبكي علي كعكة عيد الميلاد.

 ماكفارلين جمعت خلال هذه الصفحة 60 ألف متابع منذ ظهورها مايو الماضي،  وتقول آنا لصحيفة "ديلي ميل" : " "بدأت باطلاق هاشتاج "أسوأ أطفال" علي أنستجرام لمشاركة بعض صور الأطفال التي تدفعنا للجنون" .

وأضافت "خلال هذا الشهر،  قامت المؤلفة بإطلاق مدونة تحت نفس الاسم، أحدثها يوميا، وأضيف الروابط ومقاطع الفيديو والعديد من القصص التي يرويها الآباء . كما لا أتردد أبدا في إضافة بعض القصص والمواقف المضحكة التي تحدث معي مع أبنائي شخصيا"..

تقول آنا  : "عندما كان ابني الكبير في عمر العامين كان يقيس معدل أصوات الناس في الحمامات العامة، وكان دائما يقول : "أمي هل سمعت ذلك ؟ إنه يبدو كصوت البرق، وفي مرة قال "أمي هل سمعت ذلك ؟ لابد أنه نتن".

وعلي الرغم من ذلك، فإن الأطفال ليسوا مجرد كائنات "مخربة" ، بل أيضا مصدر سعادة، حتى ولو كان المقابل إثارة الفوضى، وتخريب الحوائط والوسائد الغالية.

تاريخ الإضافة: 2015-04-08 تعليق: 0 عدد المشاهدات :1654
1      0
التعليقات

إستطلاع

هل سينجح العالم في احتواء فيروس كورونا ؟
 نعم
68%
 لا
21%
 لا أعرف
12%
      المزيد
خدمات