شاهد | Tod عندما تكون الحقيبة نجمة الحفل
شاهد | أزياء من الشيكولاتة
شاهد | Leaf Xia أزياء ناعمة بلون الفرح
شاهد | Txell Miras أزياء كاتالونية متمردة في برشلونة
عريضة أم مقلوبة .. كيف أختار القبعة المناسبة ؟
قد يكون العنوان صادما من الوهلة الأولى ولكن لو تأملنا المعنى بدقة لأدركنا على الفور المغزى الحقيقى المقصود من حب النفس.لا شك أن هناك كثرا يكرهون أنفسهم للحظات وهناك من يكره نفسه العمر كله.. لماذا؟! الإجابة باختصار تندرج تحت جملة «الإحساس بالذنب تجاه الآخرين».. وه
لدي إحساس متقد بشرف الانتساب للإسلام ديناً، ولهذه البلاد وطناً، ولمليكي قائداً، ثم بشرف الخدمة في "عسير".. هذه المنطقة التي وقعت في أسر هواها منذ النظرة الأولى.وقد يعتقد البعض أن هذا الهوى الرفيع بيني وبين عسير يرجع إلى الطبيعة الخلابة والجو البديع، بيد أن المرجعية الأساسية
قبل أن أبدا فى كتابة هذا المقال وفى حالة عدم الاتزان التى نمر بها جميعا ما بين اطراف تتصارع سياسيا و اعلاميا و اعلام و اعلام مضاد وجدت نفسى ارفع شعار ( لو مش هتعرف تشتغل …. سيب غيرك يشتغل ) كبداية لما ساقولة فى السطور القادمة.بداية احنا معندناش رفاهية الوقت ورغم كده ب
مصر حبة الونس، مصر عمري، حتة مني، من أحلامي، من غمس القلم في حبر الروح، مصر كل ما كتبت، وما سأكتب، وما سأظل أحلم بأن أكتب..مصر ما قاله الشاعر الفيلسوف " صلاح جاهين"frown رمز تعبيري مصر التلات أحرف الساكنة الي شاحنة ضجيج..)...، مصر حكاية حب ﻻ تنتهي،
لا شك أن مصر لديها من الكفاءات الكثير، هناك من هاجر خارج مصر بالفعل، وهناك من هو ما زال صامدًا يبحث عن فرصة، ليقدم فيها لوطنه حصيلة خبرته وكفاءته، لديه أمل وطموح أن يشارك فى بناء منظومة وطنية عالية الكفاءة، لكن للأسف قد تتأخر الفرصة أو ربما لا تأتى نهائيا، فإذا كانت الكفاءات
منذ سقوط تنظيم "الإخوان المسلمين" في مصر، منذ نحو سنتين، وأخونا الأستاذ "جمال خاشقجي" يتقصى سلبيات ثورة يوليو 2013 –ولها سلبيات– ليشنِّع على سياسات الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظامه الجديد، في تزامن واضح مع حناجر "الإخوان المسلمين" الإعلامية من قطر إلى العالم كله وه
إذا كانت القاهرة عاصمة مصر، فالزمالك عاصمة القاهرة، هناك مطرب اسمه ميكا أو ميكي غنى «عادي في المعادي.. وكذلك في الزمالك.. والبنات جديدة في مصر الجديدة.. والبنات حلوين في المهندسين»، لم تعجبني الأغنية رغم حيويتها، الزمالك منفردة تستحق أغنية، تستحق رواية وفيلماً وم
في السابع من الشهر الجاري، فاجأتنا صحيفة المصري اليوم بمفاجأة جميلة، مقال تحت عنوان «العلمانية ووجع الدماغ»، وكان كاتب المقال هو الأستاذ الكبير وجيه وهبة.ألا يعلم القارئ في مصر أو في العالم العربي من هو وجيه وهبة، فتلك هي مشكلتنا وأزمتنا، فهذا الفنان والمفكر هو أ
الصحافة